أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة، يونيسف، بأنه على الرغم من تفاقم العنف في سوريا، والنقص الكبير في التمويل، فقد تمكنت المنظمة من توسيع نطاق عملياتها وزيادة إيصال المساعدات الإنسانية واستهداف أعداد متزايدة من المواطنين، تفوق الأربعة ملايين شخص ممن يحتاجون للمساعدات الإنسانية.