دخلت وكالات الأمم المتحدة والهلال الأحمر العربي السوري دوما في الغوطة الشرقية بإمدادات تغذوية وصحية، ومواد غذائية تكفي 27 ألفا وخمسمئة شخص. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في سوريا إن الكثير من الإمدادات الصحية المنقذة للحياة لم يتم السماح بتحميلها على الشاحنات.