جدد الأمين العام أنطونيو غوتيريش التأكيد على التزام الأمم المتحدة بدعم الأطراف في الشرق الأوسط في جهودها الرامية إلى التوصل إلى حل قائم على وجود دولتين ديمقراطيتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام داخل حدود آمنة ومعترف بها: "حل يتناول جميع قضايا الوضع النهائي على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والقانون الدولي والاتفاقات المتبادلة."