كانت رحمة تضغ مولودها في المنزل عندما عانت من مضاعفات الولادة المتعسرة والنزيف الداخلي وانخفاض مستويات الهيموغلوبين. تم نقل الفتاة البالغة من العمر 18 عاما، وهي مهاجرة من النيجر، إلى وحدة صحية متنقلة في مدينة غات، حيث أنجبت طفلا بصحة جيدة سمته أحمد، بعد خضوعها لعملية قيصرية ونقل الدم.