في جورجيا، حيث هناك محدودية في خدمة الإنترنت والهاتف الخلوي بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في المناطق الريفية، تقوم فتاة صغيرة بفحص الواجبات المنزلية التي أرسلها مدرسها في محادثة جماعية، حيث تتشارك هاتف والدتها الخلوي مع أشقائها الثلاثة.

هنا تقدم معلمة دليل دراسة لفتاة صغيرة، في منطقة نائية في منطقة الأمازون الإكوادورية لا تتوفر فيها خدمة الإنترنت، حتى تتمكن من متابعة دروسها.

يستفيد الأطفال من ذوي الإعاقة في قيرغيزستان من عمل متطوعي اليونيسف. هنا، تقوم متطوعة بكتابة الدروس مع ابن أخيها في المنزل.

توفر الفصول الدراسية المتنقلة التعلم والألعاب والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال اللاجئين الفنزويليين الذين يعيشون في ملاجئ في بوليفيا.

وفي أحد مخيمات اللاجئين في الأردن، تستغل فتاة سورية شغفها بالتدريس من خلال مساعدة الأطفال الآخرين في دراستهم.

يتم بث دروس اليوغا للأطفال على شاشات التلفزيون في شمال مقدونيا للمساعدة في تخفيف تأثير الإغلاق على الصحة العقلية للأطفال.

يستعد الأطفال في بعض البلدان للعودة إلى المدرسة. هنا، يتم تعقيم الفصول الدراسية في مصر.

أما في مقاطعة شانغهاي الصينية، فيتلقى الطلاب منشورات أصدرتها اليونيسف تتضمن تعليمات حول كيفية حماية أنفسهم من كوفيد-19.

لا يزال عدم يقين يكتنف أنحاء كثيرة من العالم بشأن المدة والكيفية التي سيعود بها الأطفال إلى المدرسة.

في كوت ديفوار، تم استئناف الدراسة في مايو، مع اتخاذ تدابير صارمة، بما في ذلك الكمامات والتباعد الجسدي وغسل الأيدي بصورة متكررة.