على الرغم من الظروف الصعبة التي يواجهها الفارون إلى اليمن، العديد مازالوا مستعدين للقيام بهذه الرحلة الخطرة
أطلق سراح أكثر من 500 مهاجر إثيوبي بما في ذلك نساء وأطفال من المنازل التي يديرها المتاجرون بالبشر في اليمن، وفقا للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين. وقد ظهرت على العديد منهم علامات التعذيب وسوء المعاملة.