أدانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) مقتل 27 طفلا على الأقل في الهجوم على إدلب بشمال غرب سوريا الذي أسفر عن إصابة أكثر من خمسمئة شخص بجراح.
وشدد خيرت كابيلاري الممثل الإقليمي لليونيسف على ضرورة عدم السماح باستمرار قتل الأطفال، وأن تضع أطراف الصراع والمتمتعون بنفوذ عليها حدا لهذا الرعب على الفور.
وتواصل اليونيسف وشركاؤها الاستجابة للاحتياجات الناجمة عن الهجوم عبر دعم ثلاث عيادات متنقلة وأربعة مستشفيات لتوفير الإسعافات الأولية، وتسع سيارات إسعاف لنقل المصابين إلى مستشفيات في المنطقة.
كما توفر اليونيسف الإمدادات الطبية الحرجة للشركاء في المجال الطبي وتعمل معهم لرفع الوعي بشأن الاستجابة للهجمات الكيميائية.