هناك أكثر من ثلاثة ملايين و 100 ألف عراقي نازح منذ بداية عام 2014، ولا تستطيع الوكالات الأممية الوصول إلى الجميع نظراً لفداحة الأزمة.

كما أن الناس يستمرون في التنقل نظرا لسوء الأوضاع الأمنية. ولكن هذا التنقل يعرضهم لمصاعب عدة بما فيها إيجاد مرافق الرعاية الطبية والمساعدات الغذائية وغيرها من الاحتياجات الطارئة.

هذا ما دفع بالوكالات الأممية الموجودة في الميدان إلى إطلاق مركز للاتصالات لتوفير المعلومات بشأن المساعدات الإنسانية للمجتمعات النازحة.

السيدة بتول أحمد، مسؤولة شؤون الإعلام المساعدة بمكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق، شرحت لمي يعقوب من إذاعة الأمم المتحدة، كيف يعمل هذا المركز وما هي النتائج المتوخاة منه.

لمعرفة المزيد يمكنكم الاستماع إلى الحوار التالي: