أدى العنف الطائفي الذي زاد بشكل كبير في أجزاء كبيرة من العراق في عام 2014 إلى نزوح أكثر من 2.5 مليون شخص. ويشكل هذا الرقم، بالإضافة إلى ربع مليون لاجئ فروا إلى شمال العراق جراء الصراع في سوريا، ضغطا كبيرا على النظام الصحي العراقي، بما في ذلك على برامج مكافحة السل، خاصة في ظل التنقل المتكرر وظروف المعيشة الصعبة للمشردين.

الدكتور محمد صدّيق مُضَوّي، مدير منحة الصندوق العالمي لمكافحة السل في العراق، تحدث إلى الزميلة مي يعقوب عن تلك التحديات وعن أهمية متابعة الدعم المادي والتقني حتى لا تتم خسارة المكاسب التي تحققت حتى الآن في برامج مكافحة السل في العراق.

التفاصيل في الحوار الإذاعي التالي: