منظور عالمي قصص إنسانية

التقارير

محمد عمرو، الرئيس الجديد للمجلس التنفيذي لليونسكو: يجب تغيير مفهوم متحف الآثار ليتحول من مخزن إلى مركز علمي وثقافي

في هذا الحوار الذي أجرته مي يعقوب من إذاعة الأمم المتحدة، يتحدث عمرو عن أبرز المجالات التي سيهتم بها خلال مدة ولايته، بما فيها التعليم، ولكن أيضا الحفاظ على التراث العالمي والعربي خاصة في ظل ما يجري من عمليات نهب وتخريب؛ هذا بالإضافة إلى موضوع المياه وخطر ندرتها على العلاقات بين الشعوب والأمم.

مزيد من التفاصيل في الرابط التالي..

تشاد الفقيرة ملجأ آمن لحوالي خمسين ألف شخص

في التقرير التالي مزيد من التفاصيل.

بالرغم من أن منطقة أقصى جنوب شرق تشاد لديها القليل لتقدمه، خاصة وأنها نائية ومضطربة، إلا أنها ملجأ آمن لحوالي 50،000 شخص.

وقد فر معظم هؤلاء من أعمال العنف العرقي في إقليم دارفور بغرب السودان و جمهورية أفريقيا الوسطى.

خديجة درامان البالغة من العمر خمسين عاما هربت من دارفور التي ينعدم فيها القانون. خديجة تتألم بعدما أن أذت وركها وهي تهرب من قطاع الطرق الذين هاجموا قريتها على ظهور الخيل:

شباب المغرب في طنجة يشاركون في مبادرة ما بعد عام 2015 لتعزيز الصحة الجنسية والقضاء على فيروس نقص المناعة البشرية

وتأتي هذه الحملة بالتعاون مع شبكة الشباب الأقران في المغرب وصندوق الأمم المتحدة للسكان بالمغرب.

السيد هشام القادي، منسق برامج الشباب في تكتل جمعيات طنجة الكبرى، تحدث إلى الزميلة مي يعقوب عن أهمية المشاركة في هذه المبادرة العالمية وعن أبرز الورش التي عقدت في هذا الإطار.

المزيد في الحوار الإذاعي التالي.

نجمة البوب كاتي بيري تنضم إلى اليونيسف بهدف إسماع أصوات الأطفال والشباب في جميع أنحاء العالم

التفاصيل في تقرير بسمة البغال:

نجمة البوب العالمية، كاتي بيري، انضمت حديثا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، اليونيسف، كأحدث سفيرة لديها للنوايا الحسنة، وذلك بهدف تحسين حياة الأطفال واليافعين الأكثر ضعفاً في العالم.

كاتي بيري:

بلاملي: لا يكفي معرفة المسؤولين عن اغتيال محمد شطح ولكن ينبغي أيضا إرسالهم إلى المحاكمة

الأمين العام بان كي مون وأعضاء مجلس الأمن الدولي أدانوا بأشد العبارات الحادث المروع ودعوا إلى محاربة الإرهاب، مناشدين جميع الأطراف اللبنانية الحفاظ على الوحدة الوطنية في وجه محاولات تقويض استقرار البلاد.   

الأمر الذي أكد عليه أيضا السيد ديريك بلاملي، منسق الأمم المتحدة الخاص للبنان في هذا الحوار الإذاعي مع الزميلة مي يعقوب.

صندوق الأمم المتحدة للسكان يتعاون مع الشرطة الفليبينية لنشر مزيد من الضباط النساء في الميدان

خلف إعصار هايان دمارا كبيرا في الفلبين بما في ذلك تدمير مليون منزل وتشريد أكثر من 4 ملايين فلبيني.

كثيرون سيبقون مشردين لفترة طويلة. وإحدى المجموعات الأكثر ضعفا من بين النازحين هي النساء والفتيات اللواتي يحتجن إلى الحماية من العنف القائم على نوع الجنس.

فقبل وقوع الكارثة، في المحافظات الثماني المتضررة، كان حوالي 375،000 من النساء والفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و 49 عرضة للعنف الجنسي مرة واحدة على الأقل في حياتهن.

معاناة إنسانية بسبب القتال والعنف الطائفي في جمهورية أفريقيا الوسطى

يواصل الوضع الإنساني في جمهورية أفريقيا الوسطى تدهوره في ظل تشرد عشرات الآلاف من المدنيين فرارا من أعمال العنف وبحثا عن الأمان.

التقرير التالي يلقي الضوء على الوضع على الأرض.

أدى القتال والعنف الطائفي في بانغي، عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، خلال الأسابيع الأخيرة إلى تشريد نحو مائة وستين ألف شخص.

وتعتقد مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان أن مئات الآلاف من المدنيين فروا من ديارهم بحثا عن الأمان.

تعكس وجوه المشردين الإجهاد والحزن بعد أن أصبحوا بلا مأوى نتيجة العنف الطائفي في بلادهم.

جوليات توما: كلنا أمل في أن يستجيب المانحون لنداء اليونيسف - ليس فقط دول العالم الغربي ولكن أيضا دول العالم العربي

المتحدثة الإقليمية باسم اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط، جوليات توما، تحدثت إلى الزميلة مي يعقوب عن الاحتياجات الملحة للمتضررين من النزاع السوري داعية الدول المانحة الأجنبية والعربية إلى مساعدة أطفال سوريا.

في الحوار التالي مزيد من التفاصيل.

رئيسة بعثة جنوب السودان تؤكد ضرورة تعزيز قدراتها لحماية المدنيين ومساعدتهم

أكدت هيلدا جونسون رئيسة بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان على ضرورة تمسك السودانيين الجنوبيين بالوحدة لتخرج بلادهم من الأزمة التي تشهدها منذ منتصف الشهر بسبب القتال وأعمال العنف. المزيد في التقرير التالي.

عبر دائرة تليفزيونية من عاصمة جنوب السودان جوبا تحدثت هيلدا جونسون الممثلة الخاصة للأمين العام للصحفيين مؤكدة على رسالة واضحة مفادها أن الأمم المتحدة لن تتخلى عن جنوب السودان.

اليونسكو تدعم الشباب من اللاجئين السوريين في لبنان والأردن ليصبحوا صحفي الغد

هذا ما دفع بالفريق العامل في لبنان والأردن على تنفيذ مشاريعَ خاصة فرضتها الأوضاع الخاصة التي تأتت عن تدفق اللاجئين السوريين الهائل إلى البلدين الصغيرين.

وهذه المشاريع استهدفت اللاجئين الشباب بالتحديد لتعزيز قدراتهم الصحفية على نشر المعلومات المفيدة التي يحتاج إليها اللاجئون في هذه الظروف الصعبة.

المزيد مع مي يعقوب.

الصراع والتشرد يمكن أن يكون لهما أثر مدمر على الآفاق التعليمية للنازحين واللاجئين، بالإضافة إلى أنهما يشكلان عبئا على أنظمة التعليم للمجتمعات المضيفة المجاورة.